The Fact About المكائد في بيئة العمل That No One Is Suggesting
The Fact About المكائد في بيئة العمل That No One Is Suggesting
Blog Article
من افكار ابداعية لتطوير بيئة العمل بما تشتمل عليه من العادات والمعتقدات والقيم التي تهيمن على أداء وسلوك الموظفين.
كن مثالاً يُحتذى به، اعلم ما لك، وما عليك جيداً والتزم بهما؛ فلا تتأخر على العمل، ولا تكذب للتغطية على خطأ، لن يجد ضعاف النفوس سبيلاً للإيقاع بك.
لا تعامل الآخر بمعاملته، كن متواضعاً ودع الوقت يثبت للجميع من أنت.
مرحبًا بعودتك البريد الإلكتروني أو رقم الهاتف
بعد نادية العروسي.. فنانة مغربية تنتقد لجنة تحكيم “النجم الشعبي”-صورة
على سبيل المثال؛ يقوم زميل لك بالتودد إلى مدير العمل من خلال نقل أقوال مكذوبة عنك في حق المدير.
أي زول يعاني من هذا النوع من الجحافل المؤذية يتواصل معي وعندنا له الحل بفضل الله.
ولأن بيئة العمل تنافسية، تختلف "زونبها" و"خوازيقها" عن غيرها من مكائد الأصدقاء أو الأقارب أو حتى الأهل. وسر الاختلاف هو المنافسة. في ورقة بحثية عنوانها "هل تفسدنا المنافسة؟" منشورة على موقع "سايكولوجي توداي"، تشير أستاذة التسويق البريطانية جانينا ستاينمتز والمتخصصة في دراسة الجوانب الاجتماعية في منظومة الاستهلاك أن الفلاسفة والاقتصاديين ناقشوا على مدى عقود إذا كانت المنافسة تهذب الناس وتدربهم على التصرف بشكل أخلاقي، أم إنها تدفعهم إلى الفساد والإفساد، ولا سيما أن ضغط التنافس يمهد الطريق أمام بعضهم للكذب والغش وإلحاق الضرر بالآخرين.
لا تنقل كلام عن شخص أبداً، ما يحدث بمكتب العمل يظل بمكتب العمل.
ويقدم المؤلف عدداً من النصائح للموظف المتفاني عن كيفية التلاعب بأولئك الذين يناصبونه العداء لتحقيق ما يطمح إليه في العمل. الكتاب يحمل شعار: "كيف تطور نفسك وتحقق طموحك في العمل على أكتاف معوقي العمل ومعطليه".
أيمن السرحاني يشوق جمهوره لـ”ديو” مع ديانا حداد -فيديو
يقال إن فلاناً "أكل خازوقاً" أو تخوزق، أو أعطي لصديقه "زمبة" إذا أصابته مصيبة أو وقع في ورطة. كما يقال إن فلاناً رجل (زومبجي)، والزومبة كلمة تعني المسمار، والزومبجي هو الذي يدق المسامير أو يخلعها، والمعنى أنه طعنه من الخلف، أو كان سبباً في مشكلة أوقعه فيها.
يمكن القول إن الكتاب دليل إرشادي لتعليم الموظفين المجتهدين تحقيق طموحهم وضمان الوصول السريع لطموحاتهم عبر تصيد أخطاء الأشرار، وذلك في تقرير يعرضونه أمام الإمارات الزملاء، أو أرقام يقولون إنهم يتقنون حسابها، أو مقترحات يقدمونها باعتبارها من بنات أفكارهم.
وقد يرى البعض أن الرد على هذا الشخص قد يُحجمه، ولكن هذا الاعتقاد خاطئ تماماً لأنه سوف يقود الشخصين إلى طريق مسدود من الخلافات، وبالتالي فإن عدم الاكتراث بهذا الشخص وتجنب الحديث معه وتجاهله قدر المستطاع يساعد إلى حد كبير على اتقاء شره وتسلطه.